CLICK HERE FOR THOUSANDS OF FREE BLOGGER TEMPLATES »

Friday, October 17, 2008

فستان وبنفسجى كمان






بتعدى ادامى واحدة لابسة تونيك بنفسجى موديل دبدوبة الطخينة (اللى بتبقى ضيقة من فوق
ونازلة على واسع اوى )، سألت البنت اللى جنبى ، يعنى ايه بنفسجى ، هوه فى حد لسة بيلبس بنفسجى ؟؟؟ ، قالتلى اللون البنفسجى دا كان موجود زمان ايام جدو ، حتى كان عندهم خضار كدة اسمه بتنجان رومى ، كان لونه بنفسجى ، بس انقرض الخضار وانقرض معاه اللون .وبتتلفت البنت اللى لابسة تونيك بنفسجى بأصة دبدوبة الطخينة


وبتدينى وشها ، وانا اتفزع اصلى بأكرهها اوى ،

واقول : ياساتر ، دى البت اللى معانا فى السكشن اللى بتعمل أوصة من تحت الطرحة وتقعد كل شوية تدخلها ، ال يعنى الاوصة بتتزحلق ,

كان من نصيبى إن البنت دى كانت تبع الشلة بتاعت التلت بنات اللى كنت عايزة اتصاحب عليهم ، بس برده ماكنتش طيقاها رغم انتسابى لشلتها ، واكتر حاجة كانت مكرهانى فيها انها كانت طالعة الأولى وكانت من النوع اللى بيقعد فى الاول ويقعد بدل مايقول يابنت يقول ياميدشن ، بيبرتم ألمانى كتير يعنى ، انا باكره مووووووووت النوع دا .

المشكلة إنه كان باين عليها برده انها كرهانى اوووووووى ،

ودا بان اوى لما فى مرة دخلت الشئون علشان اعمل الكارنية ، وانا لأنى رفيعة الناس كلها بتقف فى الطابور وانا باسلك على طول واعمل الكارنيه واخرج فى اقل من دقيقة ، فالهانم دى كانت عمالة بتحقد عليا اوى ، وعمالة تقول :بصوا السوسة دخلت بسرعة اذاى ، ثوانى وخلصت اللى عايزاه ، وهاتك كلام من دا


قعدت فترة كبيرة مش طايقاها ، لغاية لما حجزنا فى المعسكر بتاع مرسى مطروح ، وفعلا روحنا وهناك طبعا الحياة بتجبرك انك تتعامل مع ناس مش عايز تتعامل معاهم ، لأننا نايمين , صاحيين , شاربين ، واكلين ,إلخ مع بعض ، وبالتالى اتعاملت معاها ، فعلا عرفتها على حقيقتها .

مانساش ابدا اليوم اللى كنا فيه فى شاطىء (مش فاكرة كان شاطىء ايه ) وكان فى صخرة فى وسط البحر قعدت انا وهيه ندوس على الصخور ورجلينا بقت عاهات عوقبال لما وصلنا للصخرة دى ، زيى ماتكون كانت بتنادى علينا ، او جايز برده يكون قلبنا طلعلها سهم ،

المهم اول ماوصلنالها قعدنا عليها احنا الاتنين وقلوبنا اتفتحت لبعض اوى ، قعدت كل واحدة فينا تحكى للتانية عن تفاصيل حياتها وكل اسراراها وكل اللى بيفرحها واللى بيوجعها ، احنا فى اليوم دا فعلا قولنا لبعض حاجات متتقالش غير لما واحدة تكون بتكلم نفسها فى سرها ، احنا بقى كنا سر بعض . المهم عدى اليوم دا ، وخلص المصيف وبقينا اكتر من صحاب ،

ومن يومها وانا مابقدرش استغنى عنها ابدا . بجد الإنسانة دى بقت منى اوووووووووى ، بقيت فعلا بحب اخرج منى واروح لها , ملااااااااااااااااااااااك بمعنى الكلمة ،، مابتفكرش تأذى حد ، تكره حد ، حتى لما بتتخانق أخرها شخططتين وبعدين تلاقيها بتصالح اللى شخططت فيه ، بحبها اوووووووووى والله ،

ومن اليوم دا لغاية انهاردة وهيه عمالة تثبتلى كل يوم عن اليوم اللى قبله هيه اد ايه إنسانة جميلة وتستحق كل خير ، ساعات لما بأقعد ادعى وانا بأصلى بأدعى ربنا انها تلاقى إنسان حلو زيها كدة ، وارجع واقول استحالة يكون فى إنسان ملاك زيها كدة .




البوست الجاى هحكيلكم عنى وانا عيانة , قصدى لما كنت باحتضر يعنى

Friday, October 10, 2008

مسرحية حياتى



حياتى وحياة الناس كلها عبارة عن مسرحيات _ بس بتفرق فى طريقة عرضها وف اهمية مشاهدها


،


فى ناس عندها التراجيدى اكتر من الكوميدى (ودا الغالب) وناس عندها الكوميدى اكتر من التراجيدى ( نادر شوية )


،


وفى ناس عندها كوميدى بس وناس عندها تراجيدى بس ،


انا حياتى الكوميدى اكتر ، مش علشان التراجيدية قليلة __لأ خالص ، بس جايز يكون علشان انا مش سايبة فرصة للتراجيديا تاخد من مسرحيتى مساحة كبيرة _ لأن اى مسرحية راحت او جت مش هتبقى اكتر من 100 سنة يعنى بتاع تلت فصول ، وكله طبعا بيد الله عارفة إن ماحدش فاهم حاجة وجايز تكونوا بتقولوا عليا مجنونة كمان,


ملخص الكلام ، انا حياتى مسرحية :_ لو المسرحية دى من فصل واحد يبقى اهم مشهد فيها هيكون الاربع سنين بتوع الكلية ( مرحلة الجامعة ) _لو فصلين يبقى حياتى كولها اللى عيشته واللى ماعيشتوش لسة فصل ، والاربع سنين بتوع الكلية الفصل التانى برده فى حد مش فاهمنى _ بكل بساطة : انا اهم مرحلة فى حياتى هيه المرحلة بتاعت الجامعة ( الاربع سنين


)
الفصل الاول :
المشهد الاول :


مشهد لبنت صوغيرة فى الحجم , لابسة بلوزة لونها بيج داخل فيها لون ابيض وبنطلون بيج وطرحة بيضة فوقها طرحة بيج _اه الطقم دا اللى من ساعة لما جالها جواب التنسيق وعرفت انها هتدخل ألسن وهيه بتروح وسط البلد يوميا علشان تنقى طقم جامد للكليه طقم يخليها آنسة _ اه ماهى لما كانت بتاخد فلوس الطقم دا من والدها قالها : تفتكرى الطقم دا يعنى هيخليكى كبيرة ؟ حتى لو عملتى ايه شكلك هيفضلك كأنك فى تانية إعدادى ،







المهم نرجع للمشهد تانى البنت الصوغيرة دى كانت داخلة الكلية وعلى خدها ضحكة كبيرة بتوحى بشدة الانبساط والسعادة ، اه .... اصل دى الكلية اللى قلبها طلع سهم عليها زى بالظبط ما السهم خرج من قلبها على ادبى وزى برده ماقلبها هيطلع سهم على الانسان اللى هيتزوجها ، من الاخر السهم دا يعنى نصيبها .طلعت البنت اول درجة سلم فى الكلية ، رجلها كانت بتخبط فى بعض ، خايفة من مسئولية كونها بقت كبيرة ، زمان كانت بتقف ادام المدرس وتناقشه وساعات بتقنعه بوجهة نظرها ، ياترى هنا مش هتقدر تتنفس فى المكان اللى قاعد فيه الدكتور زى مااتقال لها؟؟؟ ،




المهم بتكمل طلوع الاربع سلالم من غير ماتتكعبل بس طلعتهم ببطء وخوف ، فى اول سلمتين كان الخوف هوه اللى غالب عليها وفى الاتنين التانيين ماغلبش عليها غير الفرح والضحكة ملأت وشها كله ( دا رمز عن الاربع سنين) بمعنى انها عدت الاربع سنين صافى من غير ماتشيل ةالبطء دا انها ماكنتش بتعدى بامتياز وتفوق يعنى عادى مقبول وجيد , اما عن الخوف فى السنتين الاولنين لأنها ماكنتش مبسوطة فى الكلية فى السنين دى , والفرحة اللى بعد كدة , لانها اتبسطت بعد كدة وحبت الكلية زى عينيها



فى اول ايام ليها فى الكلية اتصحبت على ناس كتيرة , وفى اللى دام صداقتها بيه وفى اللى اتحولت الصداقة معاها بعد كدة لمجرد زماله , المهم انها عرفت ناس كتير وسابت ناس كتير , لدرجة انها ابتدت تشك انها شخصية وحشة ومش عارفة تحدد هيه عايزة ايه بالظبط




المشهد التانى :





دخلت سنة تانية مشتتة جدا ، كارهه الكلية ، مش عارفة هي اللى صح ولا الناس وفجأة اتصاحبت على شلة جديد وفيها لقت نفسها




، الشلة دى كانت بتتكون من تلت بنات وهيه بقيت الرابعة بتاعتهم بالإكراه ، ومنهم شخصية بجد اثرت فيها اوى وعلمت فى حياتها بعلامات كبيرة ، واخدت مساحة كبيرة من قلبها ومن كيانها ومن شخصيتها وحتى تفكيريها ، الشخصية دى تبقى ريرى



واكيد طبعا عرفتوا إنى كل دا كنت بتكلم عن نفسى





الانوار بتنطفىء والستاير الصفرة بتتفتح وبنبدأ وصف دقيق بتمعن غريب للمشهد الغير عادى دا






بتعدى ادامى واحدة لابسة تونيك بنفسجى موديل دبدوبة الطخينة (اللى بتبقى ضيقة من فوق ونازلة على واسع اوى )، سألت البنت اللى جنبى ، يعنى ايه بنفسجى ، هوه فى حد لسة بيلبس بنفسجى ؟؟؟ ، قالتلى اللون البنفسجى دا كان موجود زمان ايام جدو ، حتى كان عندهم خضار كدة اسمه بتنجان رومى ، كان لونه بنفسجى ، بس انقرض الخضار وانقرض معاه اللون ।وبتتلفت البنت اللى لابسة تونيك بنفسجى بأصة دبدوبة الطخينة وبتدينى وشها





هكملكم البوست الجاى

Monday, October 6, 2008

موحة وريرى فى الادغال







ألو ألو بسم الله الرحمن الرحيم ألووووو _ياجماعة ماحدش يدوس على السلك _كدة الصوت واصل هناك ولا لأ؟؟؟؟ _ اوعى كدة ياريرى راسك علشان عمو بيصور __ عجبك كدة اهوه اللميع اللى فوق عينى ماطلعش فى الصورة هيه البنت اللى لابسة طرحة حمرة سمعانى؟؟؟؟؟ _ اه انتى _ ايه؟؟؟ _وصلك صوتى يعنى؟
طب كويس كدة تمام اوى لو سمحت ياجماعة ممنوع التدخين داخل مدونتى __ بصوا الاخ ابو تيشيرت اورنج ولا هوه هنا _ مش كفاية لون تيشترتك ؟؟؟ _ممنوع التدخين يامحترم _ هوه بيقاوح ؟؟؟ _لو سمحتى اتصرفى معاه ياريرى ابدأ بقى الكلام الكبير
: بصوا بقى البوست دا ذى مقدمة كدة للبوستز الجاية اللى هكتبها _ _ وياريت اللى مابيحبنيش
مايقراهاش ولا يدخولى مدونة علشان هيكرهنى _لأنى هاكتب فى مدونتى دى كل حاجة فى حياتى وهأفك غمووووووووضى تماما _ فاعتقد لو حد كارهنى هيتنرفز لو قرأ عنى كل حاجة ।





المهـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم: انا حبيت المدونة اللى تبقى باسمى انا وريرى
يبقى فيها حياتى وذكرياتى كلها وخصوصا لأن ريرى جزء كبير ومهم من حياتى دى , هتكلم فيها عن حاجات مرت فى حياتى واثرت فيا اوى لدرجة انها تتكتب على شكل مدونة ,
كان نفسى إن اول مدونة مشتركة اعملها تبقى بتاعتى انا و( حبيبى / زوجى ) _لأنه اكيد كل كلمة هيقولهالى هتبقى بالنسبالى مدونة _ولكن نظرا لتأخر ذلك الشخص المجهول فلربما كان فى حجر فى طريقه وهوه جاى كعبله _وهوه فى المستشفى دلوقتى _او جايز يكون حبيبى دا عبارة عن سراب ( زى الهوا) _وبالتالى فاعتقد انها راحت عليه -مش تماما- بس على الاقل مش هينول شرف انى احطه فى مدونتى المهم انا ماهمنيش خالص انه اتأخر وقولت ابص حواليا كدة اكيد فى حاجات تانى حلوة اوى وتأثرت بيها تستاهل تكون بداية لمدونتى
_
وبالفعل وجدت من هوه جدير بأن يكون مفتاح لتلك المدونة ( ريرى ) _ حاليا وابدا إن شاء الله _الدراع اللى بتسند عليه فى كل امورى _باخد رأيه فى كل حاجة تخصنى __ جايز اكون مش باعرف اكتب اشعار_علشان اوصف شعورى بيها _لما باسمع صوتها مخنوق باحس بخنقة جوايا ولما باسمع ضحكتها باحس قلبى بيرفرف




استنونى بقى البوست الجاى علشان هاحكيلكم عن مسرحية حياتى , فى الجامعة بقى وايام ما كنت شباب واليوم الالمانى ولما كنت عيانة وحاجات كتير ماتتحكيش ( على رأى ريرى )ههه
البوست دا كنت كتباه فى شمساوى قبل كدة واللى جاى برده
_